بطاقة تعريفية للنص

  • اسم النص: الاصطياف.
  • صاحب النص: هو الشّاعر اللبناني يوسف غصّوب، اسمه بالكامل يوسف بن ملحم بن شيبان غصوب، من مواليد عام 1893م، درس العربية وعمل بعدها في مجالَي الصحافة والتدريس، تنقّل خلال حياته بين لبنان وإيطاليا وأفريقيا، وقد امتاز يوسف بأنّ له ديوانًا كان كلّه في غرض واحد، ويُذكر أنّه توفي عام 1972م تاركًا خلفه آثارًا أدبية قيّمة، منها ديوان القفص المهجور، وكتاب أخلاق ومشاهد، وغيرهما.
  • نوع النص: نص سرديّ.
  • مصدر النص: عن يوسف غصوب (بتصرّف)، (نصوص أدبية)، منشورات الديوان التربوي 1963 (تونس).


الفكرة العامة في النص

حديث الكاتب عن النزهة التي قام بها بين أحضان الطبيعة التي أغرته وسحرته بجمالها ومعالمها، ووصفه لجمالها ومعالمها التي تركت في نفسه أثرًا جميلًا وطيبًا.


الأفكار الأساسية في النص

  • انتقال الكاتب وهروبه من المدينة الصاخبة وضوضائها إلى رابية عالية وجميلة تنعم بالهدوء والراحة.
  • الوصف الدقيق والجميل للصباح في المنطقة الريفية التي انتقل إليها الكاتب، والحديث عمومًا عن جمال الطبيعة في موسم الاصطياف.
  • استمتاع الكاتب بقراءة الكتب والمطالعة بين أحضان الطبيعة وسحرها.


أسئلة النص

في الجدول أدناه مجموعة من الأسئلة المطروحة على النص، مع توضيح لإجاباتها النموذجية:


الأسئلة
الإجابات
ما الذي يتحدث عنه الكاتب في النص؟
يتحدث عن انتقاله من المدينة الصاخبة إلى المصيف الهادئ ليقضي فيه أجمل الأوقات.
حدد المكان الذي انتقل إليه الكاتب، وبمَ وصفه؟
انتقل الكاتب إلى رابية عالية في الريف، وقد وصفها بأنها هادئة صامتة متوّجة بالصنوبر، بالقرب منها بيت صغير.
اذكر بعضًا من الأوصاف التي أغرت الكاتب.
الأشجار الخضراء، والحقول العميقة، وإشراقة شمس الصباح.
على أي شيء ينهض الكاتب في صباحه؟
ينهض الكاتب في صباحه على نشيد البلبل، وهينمة الأغصان.
كيف يقضي الكاتب أوقاته في الريف، ومع مَنْ؟
يقضي الكاتب أوقاته في الريف في الاستماع إلى خرير الماء، ويستنشق النسيم للحفاظ على صحته، ويكون الكتاب بصُحبته.



المعاني والمفردات

  • ضوضائها: إزعاجها وضجّتها.
  • رابية: منطقة مرتفعة عن الأرض.
  • الغض: الطريّ.
  • بيت معمّم بالقرميد: أي في أعلاه قرميد.
  • ينفسح: يتّسع.
  • أوبئة: أمراض.
  • هينمة: صوت الأشجار عندما تتحرك.
  • ملكة البهاء: يُقصّد بها الشمس.
  • أجواق: جماعات.
  • كتاب تتأبّطه: أي تضعه تحت إبطك.
  • خرّارة: مأخوذة من خرير الماء وتدل على شدة الصوت، ويُقصد بها عين ماء متدفقة وجارية.
  • سنديانة: شجرة البلوط.
  • الهَرِمة: الكبيرة بالعمر.
  • طرفك: نظرك أو عينك.
  • دهمها: هاجمها.
  • السّمَر: السهر.
  • الزاهرة: المتلألئة.
  • يتهادى: يتمايل.
  • الأغر: السيد أو المشهور.


المغزى العام من النص

تدلّ معالم الطبيعة على إبداع الخالق وقدرته، والخروج بين أحضانها والتفكر فيها يُضفي على النفس الراحة والاسترخاء، لذا لا بد من جعل فُسحة للنفس بين أرجاء الطبيعة ومعالمها.


ولقراءة تحضير المزيد من النصوص الأدبية: نص المنفى، نص الوقيعة.