بطاقة تعريفية للنص

  • اسم النص: ذكريات جدتي.
  • صاحب النص: الكاتب والمفكر الجزائري أمين الزاوي، وهو من مواليد عام 1956م، كرّس حياته للأدب والترجمة، فله العديد من المؤلفات الأدبية، كما عمل أستاذًا جامعيًا للدراسات النقدية.
  • نوع النص: نصّ سردي.
  • مصدر النص: أمين الزاوي، ذكريات جدتي، يصحو الحرير، الجزائر، منشورات البرزخ، 2014، ص 147.


الفكرة العامة في النص

حديث الكاتب عن ذكرياته الجميلة هو والأحفاد مع الجدّة، وسعادتهم جميعًا بالخبز اللذيذ الذي كانت تُعدّه، ودعاؤهم لها بطول العمر.


الأفكار الأساسية في النص

  • بيان العلاقة القوية بين الجدّة وأحفادها.
  • الكشف عن بعض العادات والتقاليد السائدة عند الأسرة الجزائرية.
  • التأكيد على السعادة والفرح بخبز الجدّة، ودعاء الأحفاد لجدتهم.
  • الدعوة بطريقة غير مباشرة إلى تقوية العلاقات الأُسريّة وأهمية ذلك.


المعاني والمفردات

  • الحوش: حديقة المنزل.
  • المعقوفة: الملتوية.
  • بشوشة: مبتسمة ضاحكة.
  • منهمكة: منشغلة بـ.


أسئلة فهم النص

في الجدول أدناه مجموعة من الأسئلة المطروحة على النص، مع توضيح لإجاباتها النموذجية:


الأسئلة
الإجابات
ما أكثر شيء كان يُثير إعجاب الأحفاد في منزل الجدة؟
الخبز المدهون بالزيت والمخبوز بالفرن اليدوي.
كيف كانت حالة الجدة عندما تقسم الخبز بين الأحفاد؟
كانت بشوشة دائمًا.
ما الذي تطلبه الجدة من أحفادها عندما تنتهي من توزيع الخبز؟
الدعاء لها بالموت يوم الجمعة أو في شهر رمضان.
لماذا لم يستجب الأحفاد لطلب جدتهم، وفعلوا عكسه؟
حتى يأكلوا المزيد من خبزها اللذيذ.
ما طبيعة العلاقة التي رسمها الكاتب لجدته والأطفال الصغار؟
كانت علاقة قوية تلعب فيها الجدة دور الأم، فكانت حريصة كلّ الحرص على سعادتهم، وهي بدورها سعيدة بذلك.
يكشف النص عن بعض العادات والتقاليد في حياة الأسرة الجزائرية، اذكرها.
عداد خبز الفرن، وتقسيمه بحيث تكون حصة الذكور أكثر من حصة الإناث، وترك قطعة زائدة تحسبًا لأي قادم، واعتبار ما يسقط من الطعام بركة.
وضح المواطن التي جاءت في الخطاب تجسّد حرص الكاتب على دعم الروابط الأسرية؟
الحديث عن اجتماع الأولاد عند جدّتهم، ولعبهم في الساحة التي تتوسط الحوش.
ترك قطعة زائدة من الخبز لأي قادم.
عدّ الجدة للأحفاد حتى لا تنسى أحدًا منهم، وسعادتهم أثناء تقسيم الخبز.
دعاء الأحفاد لجدّتهم بطول العمر.
حدد مقاطع الحوار وأطرافه الواردة في هذا الخطاب.
من "أذكر كنا نلعب" إلى "تطعمنا منها جميعًا، حوار داخلي للكاتب.
من "تقول إنّ هذه القطعة" إلى "أو في رمضان"، حوار خارجي بين الجدة وأحفادها.
من "كنت أقول في نفسي" إلى "الذي أنزل فيه القرآن"، حوار داخلي للكاتب، لكنه مكرر بين جميع الأحفاد.



المغزى العام من النص

تبقى الجدة دائمًا حاضرة في حياة أحفادها، وذكرياتهم معها لا تُنسى؛ فهي روح حيّة من الماضي.


ولقراءة تحضير المزيد من النصوص الأدبية: نص حكاية حزينة، نص سجاد أمي.